الفرانكو أرب هو مسمى يطلق على العديد من المفاهيم أهمها : كتابة العربيه بأبجديه أنجليزيه أو العكس بمعنى كتابة الأنجليزيه بأبجديه عربيه وهو الذى تقريبا لا يحدث أبدا , وأنتشرت هذه الطريقه ف الكتابه بسرعه كبيره مع أنتشار أجهزة الكمبيوتر والتليفون المحمول لعدة أسباب أهمها : أرتفاع تكلفة الرسائل القصيره باللغه العربيه عنها بالأنجليزيه , حيث يتاح لك عدد أكبر من الحروف باللغه الأنجليزيه للرساله الواحده بالمقارنه بالرساله المكتوبه بأبجديه عربيه , فكان الفرانكوأرب أحد الطرق للتحايل على ذلك , بالأضافه لأنتشارها بصوره أكبر على الأنترنت وهو مابرره أحد مستخدمى هذه الطريقه بالاتى : عايز تكتب أنجليزى ماشى ,عربى شغال .
وبعد أن كانت تقتصر على الشات أو الدردشه أنتقلت الى التعليقات والردود على أغلب المواقع أهمها اليوتيوب والفيس بوك . وهوما أدى لظهور ملحقات للطريقه مثل رقم ثلاثه بالأنجليزيه كبديل عن حرف العين ورقم أثنين كبديل عن الهمزه , ألخ . قد يكون الأمر متفهم مع وجود لوحة مفاتيح لا تدعم اللغه العربيه , لكن الأمر قد أصبح عاده للكثيريين حتى يوفروا على أنفسهم عناء تغيير اللغه وهو ما أدى لأتقانهم هذه الطريقه للكتابه عن الطريقه العربيه , ولو لم يكونوا يفقهوا شئ فاللغه الأنجليزيه .
الخطير ف الفرانكو أرب أنه قد يساعد على أندثار الأبجديه العربيه وهو ماحدث فعلا ودون مبلغه فى بعض الدول مثل ماليزيا والتحول للكتابه بالأبجديه الأنجليزيه أو أن شئت الدقه اللاتينيه ليس نتيجة تغير سياسى كما حدث فى تركيا ولكن كنتيجه الأنصياع للتكنولوجيا , وهذا مالا نأمل حدوثه أبدا مع اللغه العربيه .
وبعد أن كانت تقتصر على الشات أو الدردشه أنتقلت الى التعليقات والردود على أغلب المواقع أهمها اليوتيوب والفيس بوك . وهوما أدى لظهور ملحقات للطريقه مثل رقم ثلاثه بالأنجليزيه كبديل عن حرف العين ورقم أثنين كبديل عن الهمزه , ألخ . قد يكون الأمر متفهم مع وجود لوحة مفاتيح لا تدعم اللغه العربيه , لكن الأمر قد أصبح عاده للكثيريين حتى يوفروا على أنفسهم عناء تغيير اللغه وهو ما أدى لأتقانهم هذه الطريقه للكتابه عن الطريقه العربيه , ولو لم يكونوا يفقهوا شئ فاللغه الأنجليزيه .
الخطير ف الفرانكو أرب أنه قد يساعد على أندثار الأبجديه العربيه وهو ماحدث فعلا ودون مبلغه فى بعض الدول مثل ماليزيا والتحول للكتابه بالأبجديه الأنجليزيه أو أن شئت الدقه اللاتينيه ليس نتيجة تغير سياسى كما حدث فى تركيا ولكن كنتيجه الأنصياع للتكنولوجيا , وهذا مالا نأمل حدوثه أبدا مع اللغه العربيه .