دث للأنسان ليس الا مايفكر فيه, حيث أن الأشخاص المرضى هم أكثر من يتحدثون عن المرض و الأشخاص الناجحين هم أكثر من يتحدثون عن النجاح , هم لا يقيسون هذا الأمر معنويا بمعنى أن تفكيرك ف الأمر السئ سيجعلك تنتهج تصرفات قد تجلعك فريسته ف النهايه , بل أن الأمر طبقا للفيلم الوثائقى مادى تماما بمعنى مجرد تفكيرك ف المر السئ كافى لجذبه , لذلك هم يرون أنه كيفما كانت أحتياجاتك فتفكيرك فى هذه الرغبات أيجابيا كافى لتحقيقها , بمعنى أنك أذا كنت تحتاج المال فلا تفكر فى ديونك و لا تفكر حتى فى كيفية الحصول على المال ولكن تخيل أن هذا المال معك بالفعل وأكثر من التفكير فى هذا والكون سوف يستجيب لك , وحتى لا تصاب بالجنون من تعمد التفكير فى أشياء معينه فأن توجيه العواطف كافى لأصلاح تلك الأمور .فى رايى أن أمر الطاقات الأيجابيه والسلبيه يبدو منطقيا بعض الشئ ف الأنسان الذى يقابل الناس بأبتسامه لا يتوقع أن يقابله الناس بعبوس , والشخص الذى يكثر من التفكير فى مضايقات الناس يصبح الأكثر عرضه لها بمعنى أن الطاقه سواء كانت أيجابيه أو سلبيه تعود لك مره اخرى فى نفس شكلها .
وبالقياس على الجانب الدينى ف السلام يقول " أدعو الله وأنتم موقنين بالأجابه " فهى أحد شروط أستجابة الدعاء و يقول الله تعالى " أنا عند ظن عبدى بي "
لست هنا لأثبات أو أنكار صحة مايدعيه الفيلم ولكنى أرى ان التفاؤل قد ينجح كثيرا فيما لا يستطيع التشاؤم تحقيقه , هذا ما صرت أؤمن به أخير وما سأسعى للتمسك به .
وبالقياس على الجانب الدينى ف السلام يقول " أدعو الله وأنتم موقنين بالأجابه " فهى أحد شروط أستجابة الدعاء و يقول الله تعالى " أنا عند ظن عبدى بي "
لست هنا لأثبات أو أنكار صحة مايدعيه الفيلم ولكنى أرى ان التفاؤل قد ينجح كثيرا فيما لا يستطيع التشاؤم تحقيقه , هذا ما صرت أؤمن به أخير وما سأسعى للتمسك به .

فعلا يا رامى احنا لازم نحسن الظن بالله ونعقلها ونتوكل عليه .... حلو التوبيك اوى
ردحذف