الاثنين، 22 يونيو 2009

وهذا مقالى الأخير

وليرمنى بالحماقه من يشاء وليرمنى بالغرور, بالتفاهه, بالجهل أوحتى بالغباء . فليتهمنى بالجهل فى السياسه و الأجتماع " سيبك من السياسه و الأجتماع وخليك ف الأفلام والحاجات التافهه دى على قدك أصل فى ناس كده بتحب تمثل " الخ الخ الخ
لن أدافع عن نفسى أو أخوض فى الحديث عن دراستى أو محاولاتى ف العمل فى الصحافه لأن رحم الله أمرأ عرف قدر نفسه وأنا أعرف قدرى جيدا ولا خير فى شخص يعرفه الجميع ولا يعرف هو نفسه
كنت أشرف بالكتابه ولو كان شخص واحد يقرأ لى, لكنى أعتقد أن محاولات الغوغاء قد نالت منى , الغوغاء الذين حاولت كثيرا أن أترفع عن مواجهتهم . لكن الكيل فد طفح
أشكر كل من ترك لى تعليق ظريف أو سخيف كل من أنتقدنى بذوق و أحترام كل من قال لى فى وجهى كتاباتك مردود عليها كل من أخذ منى ورد على .
وأشكر كل من سبنى فى شخصى لأنه عرفنى على نوع جديد من البشر نافخى الأبواق كل منهم يعتقد انه السوبر مان يزهو بسب كل من يعلو عن قامته و هو الجبان الذى يختفى خلف أسم مستعار حتى لا يعطينى الفرصه لأريه فى نفسه عيوبه التى أتنقدها فى. أنا نفسى ورغم جرأة الكثير من أرائى لم أخفى أسمى أو صورتى
وحتى لا يسئ أحدهم فهمى أنا مستاء من السب وليس النقد , ربما أكون أسأت أختيار موضوعاتى أو أسأت أختيار جمهورى , ليس جمعيهم فالعديد من أصدقائى وأقاربى . لكنى أقصد الشرذمه الوقحه المختبئه خلف الألقاب المجهوله ,أو ربما أننى حتى لا أملك ملكة الكتابه نفسها
ربما تكون محاوله فاشله أخرى لكن على المرء السعى وليس عليه بلوغ النجاح ومن أجتهد فأصاب فله أجرين ومن أخطأ فله أجر .
أعرف ان من الخطأ أن أنسحب وأترك الحمقى يزهون بأنتصارهم , لكنى سئمت من تلقى أوساخهم وكم من تعليقات قمت بحذفها أتقاء تفاهتهم
فى النهايه لم تكن التجربه هباء . تعلمت منها الكثير وقلت الكثير تخيلت كثيرا انه سيموت فى صدرى , وسيكون هناك الكثير
لكن ليقال فى مقام مختلف
أستودعكم الله

هناك تعليقان (2):

  1. ليه كدا يارامى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    انت بجد اكبر من كدا
    ومينفعش بجد اللى انت بتعمله دا
    انا مش عارفه اققولك ايه بجد
    بس انا ليا كلام تانى معاك

    ردحذف
  2. مينفعش بجد الى بتفكر فية اية تنسحب من اول جولة مش دة رامى الى اعرفة
    وعارف انك مش هتخيب ظنى بيك
    اخوك المخلص دائما

    ردحذف