الأربعاء، 20 مايو 2009

زى الحاجات 1 (سبايدر سوليتير)

تعرف لعبة سبيدر سوليتير .أكيد عارفها , عارف بقى ساعات كتير بحس ان اللعبه دى عامله زى الدنيا . اه زى الدنيا . يعنى عندك مثلا أنها فيها الوان كتير ساعات توزع الصف تلاقيه أسود كده ومهبب وساعات تانيه احمر وساعات من ده على ده . ساعت ممكن تغلط وانت بتلعب تعمل أندو ولا كنترول زد وترجع الغلطه دى وساعات غلطات تانيه ماينفعش معاها لا أندو ولا الطبل البلدى حتى , وتقعد طول مانت لسه ف الدور تقول لولا الغلطه دى كان زمان اللعبه بيس وكله تمام بس يلا هانعمل أيه . فى ناس تحب تلعب ع الايزى وناس تانيه تحب تستصعب وتجرب حظها . و كل حاجه بـ سكور وكله متسجل يامعلم
زى الدنيا برده ساعات حركه واحده تفتحلك كل الابواب وكتير قوى طول اللعبه تبقى عينك ع ال
حركه دى تموت وتلعبها و ماتعرفش توصلها ابدا , وساعات تانيه نفس اللعبه تقفل الدنيا كلها . ساعات تبقى سالكه وزى الفل ساعات تانيه معقده تخلص من لعبه رخمه بالعافيه عشان تتحط فلعبه أرخم منها . بس فكل الحالات ماتحطش فدماغك فكك ووزع رو جديد يمكن تسلك , وحتى لو ماسلكتش وزع رو تانى غيره وغيره وادى نفسك فرصه جديده وياعم لو فضلت مقفله أقفل الجيم خالص و أفتح غيره أو أعمل ريسترت ليه ولا حتى غير الويندز من أصله , هى شغلانه يعنى .
بس المشكله ان السبيدر بالظبط زى الدنيا ... مش دايما بتبقى فيها كسبان

هناك 3 تعليقات:

  1. استغفر الله العظيم بتشبه الكوتشينه بالدنيا يا استاذ انت
    ههههههههههههههههههههههههه
    بهزر معاك اوعى تزعل
    بس انا اصلى كنت مدمنة اللعبه دى بس دلوقتى الحمدلله ربنا تاب عليا وخفيت وبقيت بلعب free cell

    ردحذف
  2. بجد طول عمرك معلمى الاول وبستفاد منك اكيد ادنيا يوم كسبان ويوم خسران المهم مستسلمش ذى ماقلتلى وعلمتنى ودلواتى بتعلم كل قرائك الى بيحبوك كمل كلنا وراق
    اخوك المخلص ليك H

    ردحذف
  3. الله يخليك ياهيثم يارافع راسى

    ردحذف